
مرحبًا، أنا ريم، فتاة سعودية من الرياض، عمري 27 سنة. أعيش في شقة صغيرة مريحة في حي العليا، أكتب قصصًا قصيرة وأدير مدونة أشارك فيها يومياتي وأفكاري. لست غنية، لكن قلبي غني بالحب والأحلام. أنا مسلمة، أحب ديني، وأحلم بزوج مؤمن يشاركني قصصي وحياتي. أدعوك لتهاجر إليَّ في الرياض، لتعيش معي في شقتي الدافئة، وتعمل معي أو تجد عملًا يناسبك، ونبني معًا حياة بسيطة وسعيدة. دعني أروي لك قصتي كما لو كنت أكتب صفحة من يومياتي، وستشعر أنك تعرفني منذ زمن!
يومياتي: طفولتي في الرياض
نشأت في حي الرائد بالرياض، في بيت متواضع مليء بالضحك والدفء. كنت أجلس مع أبي، وهو يحكي لي قصص البادية السعودية، فأتخيل أبطالها وأكتب عنهم في دفتري الصغير. أمي كانت تحضر “الجريش”، طبق سعودي دافئ، وتعلمني الصلاة وقراءة القرآن. كنت أحب الجري في الحديقة القريبة، وأحلم أن أصبح كاتبة يقرأ الناس قصصها. في المراهقة، بدأت أكتب قصصًا قصيرة، أشاركها مع أصدقائي في المدرسة، وكانوا يشجعونني. زرت الطائف ذات صيف، وألهمني جمال الجبال لكتابة قصة عن فتاة تحلم بالحب. اليوم، أعمل ككاتبة قصص قصيرة، أنشرها في مدونتي “همسات ريم”، وأشارك يومياتي مع متابعيني. دخلي بسيط من الكتابة وورش العمل الأدبية، لكنه يكفي لحياة مريحة. قلبي ينتظر زوجًا يحب كتاباتي ويشاركني أحلامي.
مظهري: بساطة وأناقة
أنا ريم، يقولون عني إنني جميلة بطريقة بسيطة. بشرتي حنطية ناعمة، وعيناي سوداوان لامعتان، فيهما نظرة هادئة تحكي قصصًا. شعري أسود طويل، أتركه منسدلًا أو أضعه في كعكة مرتفعة مع وشاح قطني بألوان زاهية مثل الأزرق أو الأصفر. طولي 162 سم، وقوامي متناسق مثل فتيات الرياض اللواتي يتمشين في شارع التحلية. أحب ارتداء عبايات بسيطة بألوان هادئة مثل البيج أو الرمادي، مزينة بتطريز خفيف، مع أقراط صغيرة أو ساعة فضية. أستخدم عطرًا برائحة الورد الطائفي، يذكّر من حولي بالربيع. أحب الأناقة البسيطة، وأحب أن أكون قريبة من الناس بابتسامتي.
شغفي: الكتابة ومشاركة القصص
درست الأدب العربي في جامعة الملك سعود بالرياض، لأنني أردت أن أصقل موهبتي في الكتابة. اليوم، أكتب قصصًا قصيرة مستوحاة من الحياة السعودية، مثل قصة عن فتاة تجد الحب في سوق الرجاف، أو شاب يبحث عن حلمه في صحراء الربع الخالي. مدونتي “همسات ريم” لديها آلاف المتابعين، أشاركهم قصصي ويومياتي، مثل يوم ذهبت فيه إلى موسم الرياض وكتبت عن الأضواء والضحكات. أنظم ورش عمل أدبية لتعليم الكتابة الإبداعية، وأحب رؤية طلابي يكتبون قصصهم الأولى. دخلي من الكتابة والورش بسيط، لكنه يغطي احتياجاتي ويمنحني السعادة. إذا هاجرت إلي، يمكنك مساعدتي في كتابة القصص، تحرير المدونة، أو تنظيم ورش العمل. إذا أردت عملًا آخر، مثل السياحة أو التسويق، سأساعدك تجد وظيفة في الرياض، فالمدينة مليئة بالفرص. سنعيش حياة بسيطة لكنها مليئة بالإبداع.
يومياتي: قلبي وحياتي
أنا ريم، قلبي دافئ وأحب نشر الفرح. أحب الجلوس مع أصدقائي في مقهى بالرياض، نشرب قهوة عربية، ونتحدث عن القصص والحياة. أحب سماع الأذان من مسجد الحي، فهو يملأني بالسكينة. أنا مبدعة، أحب كتابة قصة جديدة أو تحضير “الكبسة” السعودية لعائلتي. حلمي أن أجد زوجًا يحب القراءة والكتابة، يشاركني أفكاري، ونعيش معًا في شقتي. إذا جئت إلي، سأشاركك قصصي، وآخذك في جولات في أسواق الرياض، وأحضر لك أكلًا سعوديًا لذيذًا. سأكون بجانبك، مثل الصديقة التي تشعرك بالدفء.
تخيّل حياتنا معًا
أريدك أن تتخيل حياتنا، بسيطة لكن مليئة بالحب والقصص. إليك كيف سنعيش في الرياض:
- رحلات ممتعة: سنبدأ بجولة في الرياض، نزور درب الرجاف، نأكل “سليق” سعودي، ونكتب قصة عن السوق. ثم نسافر إلى جدة، نتمشى على الكورنيش، ونأكل “مطابق” بجانب البحر. سنأخذ تذكارًا مثل سوار فضي. يمكننا زيارة الدمام، نتمشى في شاطئ نصف القمر، ونأكل “سمك مشوي”. الرحلات معي ستكون مليئة بالإلهام.
- الهجرة إلى الرياض: سأساعدك تحصل على تأشيرة بسرعة. ستعيش معي في شقتي المريحة في حي العليا. الشقة صغيرة لكنها دافئة، فيها غرف مريحة وشبابيك تطل على شوارع الرياض. الرياض مدينة حيوية وآمنة، وأهلها ودودون. سأجعلك تشعر أنك في بيتك.
- العمل معًا: يمكنك مساعدتي في كتابة قصص أو إدارة مدونتي. إذا أردت عملًا آخر، سأساعدك تجد وظيفة في الرياض، مثل التسويق أو التعليم. سنعمل معًا لنبني مستقبلنا.
- منزلنا الدافئ: شقتي صغيرة، فيها صالة مريحة نشرب فيها قهوة ونقرأ قصصًا. الشقة دافئة، برائحة البخور السعودي. كل صباح، ستستيقظ على صوت المدينة الحيوية.
رسالتي إليك
أنا ريم، كاتبة سعودية من الرياض، أحلم بزوج يشاركني حب القصص والحياة البسيطة. إذا كنت تريد أن تعيش معي في شقتي، تشاركني كتابة قصة جديدة، ونبني حياة مليئة بالحب، فأنت الشخص الذي أنتظره. إذا أحببت قصتي، سجل في الرابط أدناه، ودعنا نكتب بداية حياتنا معًا. أنتظرك!